في عام 1950 كانت الموجات اللاسلكية المنعكسة من طبقة الأيونوسفير الوسيلة الأساسية للاتصال لدى الجيوش مع المنشآت والقواعد البعيدة عنها .
ومن أجل تحسين موثوقية هذه الاتصالات، أراد الامريكيون إضافة طبقة مصطنعة من الأيونوسفير. ولتحقيق هذا الهدف أطلقت الولايات المتحدة إلى المدار الأرضي المتوسط 480 مليون إبرة من النحاس يصل طول الواحدة منها حوالي 2 سم.
وعلى الرغم من أن الإشارات اللاسلكية أصبحت أكثر قوة، إلا أن هذا الاتجاه لم يتم تطويره بسبب ظهور الاتصالات عبر الأقمار الاصطناعية، وكذلك بسبب احتجاجات العلماء الذين أعلنوا عن عدم قبول تلوث الفضاء. بعد بضع سنوات، أحترقت معظم الإبر في الغلاف الجوي، ولكن بعضها لا يزال موجوداً في المدار حتى يومنا هذا.
المصدر1
ومن أجل تحسين موثوقية هذه الاتصالات، أراد الامريكيون إضافة طبقة مصطنعة من الأيونوسفير. ولتحقيق هذا الهدف أطلقت الولايات المتحدة إلى المدار الأرضي المتوسط 480 مليون إبرة من النحاس يصل طول الواحدة منها حوالي 2 سم.
وعلى الرغم من أن الإشارات اللاسلكية أصبحت أكثر قوة، إلا أن هذا الاتجاه لم يتم تطويره بسبب ظهور الاتصالات عبر الأقمار الاصطناعية، وكذلك بسبب احتجاجات العلماء الذين أعلنوا عن عدم قبول تلوث الفضاء. بعد بضع سنوات، أحترقت معظم الإبر في الغلاف الجوي، ولكن بعضها لا يزال موجوداً في المدار حتى يومنا هذا.
المصدر1
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ىبتعليقكم على مواضيع مدونة سين نرتقي ونسعد دائما...