اختراعات كثيرة لم يحالفها الحظ كي تكسب القبول و يتم استخدامها بشكل واسع و ذلك لغباء فكرتها و عدم تقبل العامة لها... لنرى بعض منها...
شواية بعادم السيارة
أحد الايرانين أخترع عادم للسيارة بإمكانه شوي اللحم عن طريق إستغلال الحرارة الصادرة منه و أراد تسويقه في أمريكا لشهرة ساندوتش البرجر هناك و لكنه لم يأخذ في إعتباره أن الغازات السامة الصادرة منه لن تفتح شهية أي أحد للأكل من هذا الجهاز.
حامل الرأس للريموت
الكثير منا يعاني من ضياع أجهزة التحكم (الريموت) بشكل مستمر و يضيع الكثير من الوقت في البحث عنهاكان يعني من أبتكر هذا الشي من هذا الامر أيضا فقام بصنع حامل للريموت يوضع على الرأس كي لا تنسى أين وضعت الريموت في المرة القادمة
حوض سمك للتمشية
رجل في الثانية والخمسين من عمره من جنوب انجلترا وجد أن أصدقائه عندما يذهبون للتمشية يأخذون كلابهم أو أيا ما كان الحيوان الاليف الذي يمتلكونه و كان هو مرتبط للغاية بسمكته الذهبية فقرر أن يأخذها للتمشية أيضاقام الرجل بصنع حوض زجاجي يمكن التنقل به إلى أي مكان مما يسمح لأي شخص يمتلك أسماك زينة بأخذها للتمشية
وشاح الخصوصية
صمم هذا الوشاح من قبل طالب يدرس تصميم الازياء و الغرض منه هو الحفاظ على الخصوصية الالكترونيةفي زمن أصبح فيه بإمكان أي شخص النظر إلى هاتفك المحمول و معرفة ما تفعله على حسابتاك الشخصيةقرر هذا الطالب تنفيذ هذا الوشاح من أجل الحفاظ على الخصوصية بأكبر قدر ممكن و كي تتصفح هاتفك بأريحيةو لكن عيب هذا المنتج الاكبر أنه يعزلك عن العالم المحيط بك فإذا كنت في المواصلات فستفوت محطتك بالتأكيد
صخور مزودة بفتحة للـ USB :
في السبعينات جاءت إلى أحد الاشخاص فكرة تجميع الصخور و رسم رسومات مضحكة عليها ثم تسويقها و بيعهاو الغريب أن الفكرة نجحت جدا و أصبح الرجل مليونير .ثم جاءت شركة تكنولوجيا عام 2011 و قررت تطوير الفكرة فصنعت صخور مزودة بفتحة USB يمكنك إيصالها باللابتوب أو جهاز الكومبيوتر . حسنا بعد إيصالها ماذا تفعل هذه الصخرة .
الاجابة هي أنها لا تصنع أي شئو الغريب أن هذا المنتج الذي ليس منه أي فائدة مازال معروضا إلى هذه اللحظة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ىبتعليقكم على مواضيع مدونة سين نرتقي ونسعد دائما...