سيبقى الاطفال اطفال والطفولة مرحلة من عمر الانسان هي للعب والفرح والمرح لا تفكير في اي شيء سوى المرح والانبساط الاطفال قادرين على تحويل دمار وخراب الحروب الى مروج خضراء وكروم عامرة الاطفال قادرين على تحويل اي شيء لمصلحت فرحهم وضحكهم ..في تقرير نشره موقع tech insider يظهرون فيه الاطفال حول العالم وهم يمرحون ويلعبون دون اي عائق يواجههم او تفكير بالخطر المحدق حولهم ..
افغانستان .كابل.. مع انها محطمة ومكسورة ولكن الاطفال سيلعبون بها رغما عنها وبالنهاية ستودي دورها في مرحهم..
المصدر: tech insider
في شين الصينية اطفال الروضة يلعبون على سطحها المفروش ..
في بريطانيا قد يكون للاطفال مسموح اللعب في الملعب الاولمبي ولكنهم يجدون البديل خارجه
اللعب على العشب الاصطناعي في مانيلا الفلبين
او بالقرب من مكبات النفايايات التي هي رزق اهلهم ومعيشتهم من المواد المعادة التدوير
على ما يبدوا ان ساحات اللعب الأميركية أكثر اعتيادية، فهي تحتوي على لعب الأطفال المعتادة مثل الزلاقيات والأراجيح المختلفة، مثل هذه الساحة في وينثروب هاربر في إلينوي.
في مومباي الهندية ، قد لا يسمح الفقر بالحصول على عشب اصطناعي او فرش ، لكنه لا يستطيع منع الأرجوحة من الاستمرار في الحياة والاطفال في الضحك .
الامر نفسه في كاتماندو في نيبال، حيث يلعب الأطفال بالخرق المهملة تحت الجسر القريب من نهر باجماتي..
في الجزائر القصبة يمكنك ان تجد ان ارضية ملاعب الاطفال هي اسمنتية وقاسية ولكنها تعطي الشعور في الفرح
يمكن لبرميلٍ ولوحٍ خشبي أن يكونا كافيين للعب في تندوف الواقعة في الطرف الجزائري الآخر.
وحتى في سوريا التي مزقتها الحرب يمتلك الأطفال القدرة على اللعب بعيداً عن النزاعات السياسية والحروب وصوت المدافع والرصاص ، واكيد ان صوت ضحكاتهم سيعلوا على صوت المدافع.
الرجل الاخضر على ما يبدو موجود في تشيلي
أما ساحات اللعب في كاراكس بفنزويلا، فتبدو في حالة من التناقض الصارخ مع ما حولها، مثل أماكن كثيرة في العالم.
أو قد تكون وحدة لا تتجزأ مع ما حولها، كما في كينيا في افريقيا
أو كما في مدينة نيويورك، حيث لا يمكن مقاومة مرشات الماء في أيام الصيف.
في النهاية، لا يهم إن كانت ساحة اللعب عبارة عن كومة من القمامة وأرجوحة وحيدة في مومباي، أو حديقة غناء في بنغازي الليبية، او ساحة حرب ((سيبقى الأطفال أطفالاً)) وضحكاتهم ستنتصر ..
المصدر: tech insider
في شين الصينية اطفال الروضة يلعبون على سطحها المفروش ..
في بريطانيا قد يكون للاطفال مسموح اللعب في الملعب الاولمبي ولكنهم يجدون البديل خارجه
اللعب على العشب الاصطناعي في مانيلا الفلبين
او بالقرب من مكبات النفايايات التي هي رزق اهلهم ومعيشتهم من المواد المعادة التدوير
على ما يبدوا ان ساحات اللعب الأميركية أكثر اعتيادية، فهي تحتوي على لعب الأطفال المعتادة مثل الزلاقيات والأراجيح المختلفة، مثل هذه الساحة في وينثروب هاربر في إلينوي.
الامر نفسه في كاتماندو في نيبال، حيث يلعب الأطفال بالخرق المهملة تحت الجسر القريب من نهر باجماتي..
في الجزائر القصبة يمكنك ان تجد ان ارضية ملاعب الاطفال هي اسمنتية وقاسية ولكنها تعطي الشعور في الفرح
يمكن لبرميلٍ ولوحٍ خشبي أن يكونا كافيين للعب في تندوف الواقعة في الطرف الجزائري الآخر.
وحتى في سوريا التي مزقتها الحرب يمتلك الأطفال القدرة على اللعب بعيداً عن النزاعات السياسية والحروب وصوت المدافع والرصاص ، واكيد ان صوت ضحكاتهم سيعلوا على صوت المدافع.
الرجل الاخضر على ما يبدو موجود في تشيلي
أما ساحات اللعب في كاراكس بفنزويلا، فتبدو في حالة من التناقض الصارخ مع ما حولها، مثل أماكن كثيرة في العالم.
أو قد تكون وحدة لا تتجزأ مع ما حولها، كما في كينيا في افريقيا
أو كما في مدينة نيويورك، حيث لا يمكن مقاومة مرشات الماء في أيام الصيف.
في النهاية، لا يهم إن كانت ساحة اللعب عبارة عن كومة من القمامة وأرجوحة وحيدة في مومباي، أو حديقة غناء في بنغازي الليبية، او ساحة حرب ((سيبقى الأطفال أطفالاً)) وضحكاتهم ستنتصر ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ىبتعليقكم على مواضيع مدونة سين نرتقي ونسعد دائما...